باسم و ريهام
إن ذهنى وقلمى يستطيعون ان يتحدثوا عن العديد من القصص الرومانسية التى تضطرب لها القلوب وتجعل الفؤاد حائرا بين عشقا جميلا وغراما ملئ بالاشواق التى تنتهى بنا إلى عالم ملئ بالحب ولكنه للاسف ملئ بالتضحية والعذاب
إننى اتحدث عن محب ملئ بالعواطف مولع بالرومانسية إنه @ باسم @:-
شخص غريب يحب فى صمت وسكون إيمانا منه بان إحتراق قلبه بالغرام هو الوفاء لحبيبته .
إنه شخص جميل شديد التضحية يفضل العذاب لقلبه بدلا من ان تشعر حبيبته فى يوم من الايام بحب يمكن ان يجلب لها قليل من السهر والتفكير.
من السهل ان يتحدث اللسان عن شخص حتى لو كان مولع بالحب والغرام ولكن عندما يتحدث عن فتاه يعجز اللسان عن وصفها ويقوم القلب بدوره فيتحدث عنها إنها @ ريهام @:-
عندما يقوم قلبى بوصفها فإنه يغنى باجمل الالحان ويغرد فؤادى كانه عصفور هائما بارق واجمل فتاه راها قلبى
ولا اقول راتها عينى لان قلبى يستطيع ان يتحدث عنها ولكن عقلى يعجز عن وصفها.
إنها فراشة تتنقل بين القلوب احبها الكثير واحبت من هو جديرا بالهوى الذى يملأ فؤادها.
إنها البدر وليس القمر التى عندما ينظر اليها كانه ملك الدنيا .
عندما قرر باسم ان تشعر به ريهام ويتخلى عن صمته الذى لم يجلب إليه إلا سهر فى الليل وحيرة فى النهار فإنه كان حائرا بين قلبه وعقله يختار عقله العذاب الذى لا يعانى منه إلا قلبه ويختار قلبه المواجهة التى يمكن ان تكون سبب فى حيرته وفى النهاية استطاع قلبه ان يكون له الكلمة الاخيرة وقرر ان يواجه حبيبته فارسل لها العديد من الرسائل التى توصف مافى قلبه وطلب منها الاجابة ?
وجاءت اللحظة التى استطاع فيها التعبير عن عواطفه عندما وجد ريهام تقرا ماكتبه قلبه وفى طبيعة ريهام انها شخصية رومانسية استجابت إليه بإسم الغرام .
وكانت هى الاخرى قلبها ملئ بالحب تجاه باسم واستطاع القدر ان يوفق بينهما اجمل قصة حب عرفتها هذه السنوات التى يعيشون فيها .
وبعد مرور ايام قليلة جاء مالم يقدر قلبهما تحمله حدث خلاف بين باسم وحبيبته ريهام حدث ما اخبره به عقله كانه قادر على معرفة مافى المستقبل ولكنى اقول انه من الممكن ان يكون عقل باسم هو الاخر قريب كقلبه من القصص المليئة بالاحداث المثيرة .
لم يتحمل باسم هذا العذاب وقررت ريهام الفراق .
افترقا بجسدهما ولكن لم يفترفا بقلوبهما ................
عندما اقوم بوصف باسم انذاك بانه شخص محبط ليس له هدف فى الحياة لا يقدر على شئ فكيف يقدر الهواء الذى يتنفسه كان خاليا من النسيم الذى تتنفسه حبيبته فكانت ريهام كالوردة عندما يسهو عنها ساقيها تتحدث ولكن حزينة تبتسم ولكن بخدوتها ليس بقلبها.
ها هو الحب وعذابه من كتب عليه الفراق تعذب ومن كتب عليه البقاء نال ما لم ينل.00000000000000000
الجزء الثانى
ظهور عمر كان ظهور حتميا بسب الحالة التي كان عليها باسم.
فما هو الصديق إذا لم يكن بجوار صديقه وقت الحاجة والضيق.
وبطبيعة @عمر@ انه إنسان يسمع ويرى بقلبه ويشعر بإحساسه المرهف رأى أن مشكلة باسم هي مشكلة في قلبه.
وعلى الرغم من هذى السمات التي تجعل عمر يبدو إنسان رومانسي يصعب الحكم عليه إذا كان حقا إنسان رومانسي أم انه إنسان غاضب من حياته لا يفكر إلا انه يحقق ذاته ولا يفكر في شيا أخر.
ولكل شخص ذلة لسان تعبر عما في داخله ففي يوم من الأيام كان يحكى لنا عمر عن أجمل حلم في حياته فكان حلم غريب يحلم بفتاه إذا ما رآها بشر ظنها ملاك وإذا ابتسمت، ابتسمت له الحياة كان يراها كأنها الشمس بدفئها ، القمر بجمالها كأنها النجمة التي لا تستطيع أن تصل بذهنك بحقيقتها ولكن يمكن أن تتخيلها بقلبك وإذا ما تم تصنيف عمر من وجهة نظري فإنه حقا إنسان رومانسي ولكن لم يصل في حياته بالفتاة التي يراها في منامه .
قرر عمر مساعدة باسم وقبل باسم المساعدة وحاول عمر التحدث مع ريهام باسم الحب الذي بينها وبين باسم.
ولم يستطيع عمر أن يصل إليها فكانت ريهام حينئذ تفكر بعقلها ليس بقلبها لان القلب لا يستطيع أن يقرر الفراق فكانت تعذب قلبها
لتريح عقلها .ما هي الحياة إذ يستطيع الإنسان أن يعيش من غير عقله ولكنه لا يستطيع أن يعيش من غير قلب نابض بالحياة يدق عندما يرى من يحبه يشرق عندما يرى إشعاع قلب حبيبه . وعندما يختلف القلب والعقل لا يستطيع أن يحكم بينتهما إلا عيون ساهرة في حيرة بين قلب محب وعقل يخشى العذاب وتغلب القلب بطبيعته على عقلها فقررت رهام إلا تواجه عذاب قلبها وحدها
ومن هنا ظهرت سلمى وإذا ما تحدثت سلمى فإنها إنسانه رقيقة المشاعر عندما تتحدث معها لابد أن تكون عالي الإحساس مرهف الحس إنها كبيرة بقلبها سامية بمشاعرها لم أراها ولكني شعرت بها والإنسان الذي تشعر بيه لابد أن يكون قلب دافئ يحيى مشاعر من يقابله فهي رقيقة كعطر جميل في زهرة بين أحضان الطبيعة التي يتنفس من خلالها كل إنسان يدق قلبه فإذا أردت إن أوصفها في كلمة واحدة فهي الحياة .
فإذا أردت أن أوصف إحساسها فإنني على يقين أنى لا أستطيع أن اصف أكثر من ذلك لإننى أخشى أن أقوم بوصف جزء منها وبذلك أكون قد ظلمت الجزء الأخر..
ولم ييأس عمر من الوصول إلى قلب ريهام وهنا جاء القدر ليوفق بين قلبين آخرين إنهم " عمر وسلمى "
لم يستطيع عمر أن يتحدث مع ريهام فتركت ريهام هذه المهمة لصديقتها سلمى .
وعندما سمع عمر صوت سلمى دق قلبه كما كان يدق وهو في منامه .
لم يستطع عمر أن يتحدث معها إلا بلغة واحدة هي لغة القلوب لم يكن في قلب وعقل عمر في ذلك الوقت إلا ذلك الصوت الذي يسمعه ولكن سرعان ما استيقظ عمر من غفلته وتذكر باسم وريهام وتحدث مع سلمى بشان العذاب الذي يواجه باسم فتحدثت هي الأخرى بالحالة التي كانت عليها ريهام واستطاع كل منهما أن يوفق بين باسم وريهام في الوقت نفسه كان عمر يمزج بين أجمل صوت في حياته وحلم عمره الذي يراوده في ليله .
واستطاع قلبه ان يوفق بين الصوت والحلم حتى أصبح كلاهما حلم واحد هو"سلمى "
استطاع القدر أن يوفق بين أربعة قلوب دق كل منهما إلى الأخر ها هي أجمل قصة حب عرفها هذا الزمان أنهم أناس اختاروا الحب بعذابه وشقائه اختاروا نبض الحياة الذي من غيره لتحول القمر إلى شيا سهل الوصف وتحولت الورود إلى نبات عادى خالي من الإحساس والمشاعر غير قادر على أن يكون لغة الحب بين القلوب إنهم " عمر وسلمى " ؛ "باسم وريهام
شخص غريب يحب فى صمت وسكون إيمانا منه بان إحتراق قلبه بالغرام هو الوفاء لحبيبته .
إنه شخص جميل شديد التضحية يفضل العذاب لقلبه بدلا من ان تشعر حبيبته فى يوم من الايام بحب يمكن ان يجلب لها قليل من السهر والتفكير.
من السهل ان يتحدث اللسان عن شخص حتى لو كان مولع بالحب والغرام ولكن عندما يتحدث عن فتاه يعجز اللسان عن وصفها ويقوم القلب بدوره فيتحدث عنها إنها @ ريهام @:-
عندما يقوم قلبى بوصفها فإنه يغنى باجمل الالحان ويغرد فؤادى كانه عصفور هائما بارق واجمل فتاه راها قلبى
ولا اقول راتها عينى لان قلبى يستطيع ان يتحدث عنها ولكن عقلى يعجز عن وصفها.
إنها فراشة تتنقل بين القلوب احبها الكثير واحبت من هو جديرا بالهوى الذى يملأ فؤادها.
إنها البدر وليس القمر التى عندما ينظر اليها كانه ملك الدنيا .
عندما قرر باسم ان تشعر به ريهام ويتخلى عن صمته الذى لم يجلب إليه إلا سهر فى الليل وحيرة فى النهار فإنه كان حائرا بين قلبه وعقله يختار عقله العذاب الذى لا يعانى منه إلا قلبه ويختار قلبه المواجهة التى يمكن ان تكون سبب فى حيرته وفى النهاية استطاع قلبه ان يكون له الكلمة الاخيرة وقرر ان يواجه حبيبته فارسل لها العديد من الرسائل التى توصف مافى قلبه وطلب منها الاجابة ?
وجاءت اللحظة التى استطاع فيها التعبير عن عواطفه عندما وجد ريهام تقرا ماكتبه قلبه وفى طبيعة ريهام انها شخصية رومانسية استجابت إليه بإسم الغرام .
وكانت هى الاخرى قلبها ملئ بالحب تجاه باسم واستطاع القدر ان يوفق بينهما اجمل قصة حب عرفتها هذه السنوات التى يعيشون فيها .
وبعد مرور ايام قليلة جاء مالم يقدر قلبهما تحمله حدث خلاف بين باسم وحبيبته ريهام حدث ما اخبره به عقله كانه قادر على معرفة مافى المستقبل ولكنى اقول انه من الممكن ان يكون عقل باسم هو الاخر قريب كقلبه من القصص المليئة بالاحداث المثيرة .
لم يتحمل باسم هذا العذاب وقررت ريهام الفراق .
افترقا بجسدهما ولكن لم يفترفا بقلوبهما ................
عندما اقوم بوصف باسم انذاك بانه شخص محبط ليس له هدف فى الحياة لا يقدر على شئ فكيف يقدر الهواء الذى يتنفسه كان خاليا من النسيم الذى تتنفسه حبيبته فكانت ريهام كالوردة عندما يسهو عنها ساقيها تتحدث ولكن حزينة تبتسم ولكن بخدوتها ليس بقلبها.
ها هو الحب وعذابه من كتب عليه الفراق تعذب ومن كتب عليه البقاء نال ما لم ينل.00000000000000000
الجزء الثانى
ظهور عمر كان ظهور حتميا بسب الحالة التي كان عليها باسم.
فما هو الصديق إذا لم يكن بجوار صديقه وقت الحاجة والضيق.
وبطبيعة @عمر@ انه إنسان يسمع ويرى بقلبه ويشعر بإحساسه المرهف رأى أن مشكلة باسم هي مشكلة في قلبه.
وعلى الرغم من هذى السمات التي تجعل عمر يبدو إنسان رومانسي يصعب الحكم عليه إذا كان حقا إنسان رومانسي أم انه إنسان غاضب من حياته لا يفكر إلا انه يحقق ذاته ولا يفكر في شيا أخر.
ولكل شخص ذلة لسان تعبر عما في داخله ففي يوم من الأيام كان يحكى لنا عمر عن أجمل حلم في حياته فكان حلم غريب يحلم بفتاه إذا ما رآها بشر ظنها ملاك وإذا ابتسمت، ابتسمت له الحياة كان يراها كأنها الشمس بدفئها ، القمر بجمالها كأنها النجمة التي لا تستطيع أن تصل بذهنك بحقيقتها ولكن يمكن أن تتخيلها بقلبك وإذا ما تم تصنيف عمر من وجهة نظري فإنه حقا إنسان رومانسي ولكن لم يصل في حياته بالفتاة التي يراها في منامه .
قرر عمر مساعدة باسم وقبل باسم المساعدة وحاول عمر التحدث مع ريهام باسم الحب الذي بينها وبين باسم.
ولم يستطيع عمر أن يصل إليها فكانت ريهام حينئذ تفكر بعقلها ليس بقلبها لان القلب لا يستطيع أن يقرر الفراق فكانت تعذب قلبها
لتريح عقلها .ما هي الحياة إذ يستطيع الإنسان أن يعيش من غير عقله ولكنه لا يستطيع أن يعيش من غير قلب نابض بالحياة يدق عندما يرى من يحبه يشرق عندما يرى إشعاع قلب حبيبه . وعندما يختلف القلب والعقل لا يستطيع أن يحكم بينتهما إلا عيون ساهرة في حيرة بين قلب محب وعقل يخشى العذاب وتغلب القلب بطبيعته على عقلها فقررت رهام إلا تواجه عذاب قلبها وحدها
ومن هنا ظهرت سلمى وإذا ما تحدثت سلمى فإنها إنسانه رقيقة المشاعر عندما تتحدث معها لابد أن تكون عالي الإحساس مرهف الحس إنها كبيرة بقلبها سامية بمشاعرها لم أراها ولكني شعرت بها والإنسان الذي تشعر بيه لابد أن يكون قلب دافئ يحيى مشاعر من يقابله فهي رقيقة كعطر جميل في زهرة بين أحضان الطبيعة التي يتنفس من خلالها كل إنسان يدق قلبه فإذا أردت إن أوصفها في كلمة واحدة فهي الحياة .
فإذا أردت أن أوصف إحساسها فإنني على يقين أنى لا أستطيع أن اصف أكثر من ذلك لإننى أخشى أن أقوم بوصف جزء منها وبذلك أكون قد ظلمت الجزء الأخر..
ولم ييأس عمر من الوصول إلى قلب ريهام وهنا جاء القدر ليوفق بين قلبين آخرين إنهم " عمر وسلمى "
لم يستطيع عمر أن يتحدث مع ريهام فتركت ريهام هذه المهمة لصديقتها سلمى .
وعندما سمع عمر صوت سلمى دق قلبه كما كان يدق وهو في منامه .
لم يستطع عمر أن يتحدث معها إلا بلغة واحدة هي لغة القلوب لم يكن في قلب وعقل عمر في ذلك الوقت إلا ذلك الصوت الذي يسمعه ولكن سرعان ما استيقظ عمر من غفلته وتذكر باسم وريهام وتحدث مع سلمى بشان العذاب الذي يواجه باسم فتحدثت هي الأخرى بالحالة التي كانت عليها ريهام واستطاع كل منهما أن يوفق بين باسم وريهام في الوقت نفسه كان عمر يمزج بين أجمل صوت في حياته وحلم عمره الذي يراوده في ليله .
واستطاع قلبه ان يوفق بين الصوت والحلم حتى أصبح كلاهما حلم واحد هو"سلمى "
استطاع القدر أن يوفق بين أربعة قلوب دق كل منهما إلى الأخر ها هي أجمل قصة حب عرفها هذا الزمان أنهم أناس اختاروا الحب بعذابه وشقائه اختاروا نبض الحياة الذي من غيره لتحول القمر إلى شيا سهل الوصف وتحولت الورود إلى نبات عادى خالي من الإحساس والمشاعر غير قادر على أن يكون لغة الحب بين القلوب إنهم " عمر وسلمى " ؛ "باسم وريهام
عدل سابقا من قبل سيد العاطفى في الجمعة مارس 13, 2009 2:25 pm عدل 3 مرات
